مذكرات أمة
كتاب مذكرات أمة
تأليف المغفور له بإذن الله: الملك عبدالله الأول بن الحسين.
هو كتاب توافرت له أسباب الأهمية القصوى؛ كونه بقلم المغفور له بإذن الله الملك عبدالله الأول بن الحسين، وتناولت أبوابه وفصوله مواضيع هامة في حاضر الأمة ومستقبلها بأكثر مما كانت في ماضيها بالنظر إلى عواقبها ونتائجها وآثارها، وكانت ولادة (المذكرات) عسيرة في أصعب الظروف التي مرت بها الأمة في تاريخها الحديث، ومؤلفه شاهد على عصره ومن صناع القرار في عهده - وضع الخطط، وقاد الجيوش في مواجهة قوى أشد بأساً، وأكثر عدة وعدداً وحقق الانتصارات - وهذه ملامح شخصيته الفذة التي تمتد جذورها إلى آل البيت ذروة الهاشميين.
وقد قسم الكتاب على خمسة أبواب وعلى النحو الآتي :
الباب الأول: واشتمل على الأمالي السياسة، والمدخل.
الباب الثاني: (المذكرات) واشتمل على الفصول الآتية:
الفصل الأول:نشأة المؤلف.
الفصل الثاني: في المعترك السياسي.
الفصل الثالث: الحسين بن علي أميراً على مكة المكرمة.
الفصل الرابع: في الميدان.
الفصل الخامس: الثورة العربية الكبرى.
الفصل السادس:إمارة شرقي الأردن .
الفصل السابع: الاستقلال.
الفصل الثامن: الشؤون العربية.
الباب الثالث: (التكملة) واشتمل على الفصول الآتية:
الفصل الأول: الأمة العربية [العرب، الحاكم والمحكوم، الجامعة العربية] .
الفصل الثاني: القضية الفلسطينية.
الفصل الثالث: إعلان المملكة الأردنية الهاشمية.
الفصل الرابع: الحركات العسكرية في فلسطين.
الفصل الخامس: العلاقات الخارجية.
الفصل السادس: نظرات [مكة المكة المكرمة، المدينة المنورة ، عودة إلى الجيش العربي].
الفصل السابع: الرسائل.
الباب الرابع : (عربي يتحدث عن العرب) واشتمل على :
الفصل الأول: من أنا، وخاتمة.
الفصل الثاني: جواب السائل عن الخيل الأصائل.
الباب الخامس: ( بين المنثور والمنظوم) واشتمل على :
الفصل الأول: المنثور [تأبين المغفور له المنقذ الأعظم، بيان إلى الأمة العربية، طلال، كلمة لنفسي نبذٌ وشعور].
الفصل الثاني: (المنظوم) واشتمل على قصائد شعرية منها [المدحة النبوية، والبرق والفور، والصورة، وقد نال منزلة]
ثم الخاتمة. ويعقبها عهد الملك المؤسس عبد الله بن الحسين طيب الله ثراه، تصريحات، مقابلات، برقيات، بعض من مذكرات الملك عبد الله، وطائفة من أقواله والوثائق.
وختم الكتاب بألبوم من الصور الخاصة للمغفور له بإذن الله الملك عبد الله الأول منذ طفولته حتى استشهاده في ساحة المسجد الأقصى المبارك.